حكاية"البلطجي"وشغلانه كانت للجدعان
اصل الحكاية
كلمة بلطجي مكونه من جزئين الاول "بلطه" يعني فأس والتانية "چي" يعني حامل والكلمة علي بعضها تعني "حامل الفأس" بدأت القصه مع فتوحات الجيش العثماني لما بدا يتوسع في قلب اوروبا وكانت بتقابله مشكلة الاشجار الكتيره فكان بيطلع فرقه قدامه عبارة عن بلطجيه لتقطيع الشجر الكبير اللي بيعوق تقدم الجيش للامام وفضلت الفرق دي موجودة لحد سقوط الجيش العثماني وقيام تركيا🇹🇷 الحديثه علي ايد مصطفي كمال اتاتورك ولما دخل محمد علي الالباني العثماني مصر وانفرد بالحكم لوحده بدأ يكون فرق للجيش مخلصه ليه فعمل مدرسة المدفعيه ومدرسه الهندسه العسكريه ومن ضمنها فرقة البلطجيه وعمل مدرسة الطب لخدمة جرحي وضحايا الجيش وطلب من الناس ساعتها انهم يسيبوا بناتهم يروحوا المدرسه وطبعا كان في لبس معين للمدرسه دي عشان سهولة الحركة للبنات بدات البنات تتعرض للمضايقات من الشباب التلفان ساعتها بدات الناس تمنع بناتهم انهم يروحوا المدرسه فقرر محمد علي انه ينزل فرقة البلطجيه للشارع وبقي كل بنت معاها بلطجي عشان يحميها ومع توسعات محمد علي في السودان وسوريا واتجاهه ناحية الاناضول وتوسعاته الاقتصاديه اوروبا تأمرت عليه وتوقفت توسعات محمدعلي واكتفوا بانهم يسيبوا له مصر والسودان وتم غلق اغلب مدارس الجيش واتحول البلطجي من راجل جدع وشهم بيحمي بنات الناس لبلطجي عاطل عن العمل بيخوف الناس واتحولوا ساعتها لفتوات بيفرضوا اتاوات علي الناس
🖋🖋كتبه ليكم
تعليقات
إرسال تعليق